هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مدى تحقيق اختبار القدرات العامة لمبدأ تکافؤ الفرص التعلمية وکذلک الکشف عن أبرز المعوقات التي تعيق تحقيق اختبار القدرات العامة لمبدأ تکافؤ الفرص التعليمية، ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحث المنهج الوصفي المسحي. کما استخدم "الاستبيان" کأداة لجمع بيانات الدراسة من مجتمعها المتمثل في طلاب السنة التحضيرية بجامعة الملک فيصل، والبالغ عددهم (603) طالب.
وقد أسفرت الدراسة عن مجموعة من النتائج، أبرزها: أن هناک موافقة بين أفراد مجتمع الدراسة على تحقيق اختبار القدرات العامة للمرحلة الثانوية لمبدأ تکافؤ الفرص التعليمية من خلال الإجراءات الإدارية التنظيمية بدرجة متوسطة، وذلک يتمثل في موافقتهم بدرجة متوسطة وأعلى منها على کلٍ من العبارات التالية: يسهم إعفاء مستحقي الضمان الاجتماعي من دفع رسوم الاختبار في تحقيق مبدأ تکافؤ الفرص التعليمية، وعدد الفرص المتاحة لدخول اختبار القدرات کافية لتحقيق الدرجة المرغوبة ، وتضح من الدراسة أيضاً أنه لا توجد فروقاً ذات دلالةٍ إحصائيةٍ بين متوسطات استجابات أفراد مجتمع الدراسة, حول مدى تحقيق اختبار القدرات العامة للمرحلة الثانوية لمبدأ تکافؤ الفرص التعليمية باختلاف متغير التقدير في الثانوية العامة.
بن عبد العزيز البوعبيد, عبدالله. (2016). مدى تحقيق اختبار القدرات العامة للمرحلة الثانوية لمبدأ تکافؤ الفرص التعليمية من وجهة نظر طلاب السنة التحضيرية بجامعة الملک فيصل. مجلة کلية التربية. بنها, 27(107 یولیو ج 1), 109-136. doi: 10.21608/jfeb.2016.66768
MLA
عبدالله بن عبد العزيز البوعبيد. "مدى تحقيق اختبار القدرات العامة للمرحلة الثانوية لمبدأ تکافؤ الفرص التعليمية من وجهة نظر طلاب السنة التحضيرية بجامعة الملک فيصل". مجلة کلية التربية. بنها, 27, 107 یولیو ج 1, 2016, 109-136. doi: 10.21608/jfeb.2016.66768
HARVARD
بن عبد العزيز البوعبيد, عبدالله. (2016). 'مدى تحقيق اختبار القدرات العامة للمرحلة الثانوية لمبدأ تکافؤ الفرص التعليمية من وجهة نظر طلاب السنة التحضيرية بجامعة الملک فيصل', مجلة کلية التربية. بنها, 27(107 یولیو ج 1), pp. 109-136. doi: 10.21608/jfeb.2016.66768
VANCOUVER
بن عبد العزيز البوعبيد, عبدالله. مدى تحقيق اختبار القدرات العامة للمرحلة الثانوية لمبدأ تکافؤ الفرص التعليمية من وجهة نظر طلاب السنة التحضيرية بجامعة الملک فيصل. مجلة کلية التربية. بنها, 2016; 27(107 یولیو ج 1): 109-136. doi: 10.21608/jfeb.2016.66768